"أعترف لك بخطيتي ولا أكتم إثمي. قلت: "أعترف للرب بذنبي"، وأنت رفعت أثام خطيتي". (مزمور 32: 5)
من جهة الله، هو يريد ومستعد أن يمحو الإثم ويستر الخطية، ويبرئ ساحة المذنب، ويوجه الخاطئ إلى الطريق السليم.
لكن ماذا عنا نحن الخطاة؟
الإعتراف هو أكثر من مجرد القول بأنك آسف لأجل خطاياك، بل يتضمن الإلتزام باتباع الله، والرغبة المخلصة في طلب مشورة الله في حياتك.
أن تؤمن بالمسيح مخلصاً شخصياً لك من الخطية، هي الخطوة الأولى في طريق تصحيح العلاقة مع الله.