أنت واثق من هويتك وأنت فرح \ مقتنع بنمط الحياة. ولكن كما يقول المثل: "هناك دائماً شيئاً نتعلّمه من التّجارب." عندما نقبع فقط في وضعنا المريح قد نكون سعداء لفترة قصيرة ولكن نواجه صعوبة لنصير أناساً أقوياء وعلى أفضل حال. أحياناً نجد أنفسنا جادّين في الظّهور على الشّكل الذي يريد محيطنا أن نكون عليه، إلى حدّ أنّنا لا نتوقّف أبداً للانفراد بأنفسنا للتّفكير في الأسئلة المهمّة حول من نحن، بماذا نؤمن وما يتوق إليه قلبنا في الحياة.
في المثال التّالي، نجد شخصاً شابّاً قرّر أن يتخطّى وضعه المريح، لاكتشاف عالم التقى فيه بأناس ذوي أفكار مختلفة.